الدستور-ليلى جاسر سلامة
لا أحد محصّن من النار! في الخامس والعشرين من فبراير من العام 2020 شاع أنّ غريبًا أفسد حفلة رأس السنة. كنت أمشي متثاقلًا صعودًا ونزولًا بين طوابق المنزل إلى أن دقّت الساعة الثانية عشرة ليلًا. كل شيء ساكن، المكان يبالغُ في استسلامه للخمود، اختفى ضجيج